(وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له الا هو )
🕊️ ((وإن يردك بخير فلا راد لفضله))🕊️
علم ويقين بأنه علي كل شيء قدير .
فهل هناك أجل من هذا في نسب الله لنفسه الضر ،، وأنه
لا كاشف له الا هو ، يُكشفه ، ويذهبه .
وإن يردك بخير فلا راد لفضله ،، ” فيها رحمه ، وتفاؤل
إن كتب لك الخير فكل العوائق ، والعقبات ، والقيود ،
لن تمنع ما كتب الله لك من خير .
فكل ما يُصيبك لا يأتي إلا بإرادة الله عز وجل .
وكيف وإن علمت بيقين ؟؟؟؟
فما ظنكم برب العالمين ؟؟؟
إن علم الإنسان هذا بيقين ،، لسكن واطمئن ،، ولما خاف
علي المستقبل ، ولما آسف على ما فات ،، وسلم لله
ولم يُضيع الوقت في الخوف أو الحزن أو اللهو ،، وأصبح
وقته مثمر .
وماذا وإذا كنت مُدرك أن الله يحبني ،، وهو أرحم الراحمين
فيفعل بي ما يشاء ، حينها تتذوق المر حلاوة فيمر .
اترك تعليقاً