لروح كانت تُخاطب نفسها فيزعجها حديثها ، وتزعجها
أفكارها ، فسكتت وسكنت تُفكر بعقلانية للحظه وتسأل
نفسها قائلة : هل ستنجحين وتفوزين على حالك وتشعري
بالانتصار إن حدث ظنك أو ما تعتقدى ، هل تريدى أن
يحدث لكى ما تخشيه وتخافى حدوثه إلى أن جاءها
جواب (( لك ما ظننت ))
إن فكرت خير توارد الخير لك ، وكانت مشاعرك ايجابيه
وان فكرت خطأ وشر تواردت وتوالدت الأفكار السيئه
الهدامه لك وأثرت عليك .
ظن الخير دائما ولا تترك لنفسك مساحه لتوارد الأفكار
والظنون الخاطئة.
كذلك :_
من ظن أن الله سيرحمه فله ذلك
من ظن أن الله لن يرحمه له ذلك
(( انا عند حسن ظن عبدي بي إن ظن بى خيراً فله ،
وإن ظن بى شراً فله )).
اترك تعليقاً